اخبار عن اهم اخبار العالم

صاعقة كاتاتومبو


ظاهرة طبيعيه فريدة من نوعها في العالم. تحدث على مصب نهر كاتاتومبو في بحيرة ماراكايبو (فنزويلا) ، والظاهرة هي عباره عن حدوث برق بين السحب التي تشكل التيار الكهربائي على شكل قوس طوله أكثر من خمسة كيلومترات



تعتبر واحدة من أكبر مولد الأوزون في هذا الكوكب ، ونتيجه لحدوث الصواعق بين السحب ينتج طاقه كهربائيه تقدر ب 1176000 واط سنويا ، مع كثافة تصل إلى 400،000 أمبير ، كما انه يمكن رؤيتها من مسافه 400 كيلومتر.





وتفسير هذه الظاهرة : يقول العلماء ان أصطدام الرياح مع جبال الأنديز تسبب العواصف وما يرتبط بها من البرق ، ونتيجة للتفريغ الكهربي من خلال الغازات المتأينة ، وتحديدا غاز الميثان الناجم عن تحلل المواد العضوية في المستنقعات. كونه أخف من الهواء ، يرتفع حتى الغيم ، و يغذي العواصف.



" شمس الدنمارك السوداء "



ظـواهـر طبيـعية تـراها قبـل

هي ظاهرة طبيعية تحدث تحدث مرتين في السنة -- من منتصف مارس الى مطلع ابريل ، ومرة أخرى من منتصف سبتمبر الى منتصف اكتوبر خلال الموسم ، و يبدأ النشاط قبل نحو ساعة من غروب الشمس وتستمر لمدة 20 دقيقة .


عندما تظهر قطعان هائلة من طائر الزرزور الأسود ، وأحيانا مئات الآلاف والملايين، وتخلق أنماط رائعة في السماء ، وتمنع الشمس تقريبا .

"عاصفة
فنزويلا الابدية "



الماعز المتسلقة للأشجار بالمغرب

ظـواهـر طبيـعية تـراها قبـل


قد تظن حين تشاهد هذه الصورة أنها خدعة تم التلاعب فيها بواسطة الفوتوشوب، ولكنها على غرابتها صورة حقيقية لظاهرة أدهشت الكثيرين حول العالم، لماعز يستطيع تسلق الأشجار ببراعة شديدة!



حيث يستطيع الماعز الذي يعيش في هذه المنطقة (جنوب المغرب) تسلق شجرة الأرگان التي تُعرف أيضاً باسم لوز البربر، بحثاً عن الغذاء، ليأكل الماعز من ثمار الأركان التي تشبه اللوز!


ولا تتوقف غرابة الظاهرة هنا، بل إن الشجرة التي يتسلقها الماعز نفسها من الأشجار النادرة للغاية، ولا تنمو سوى في جنوب المغرب فقط دوناً عن العالم بأسره! وهي من الأشجار التي يصل عمرها لملايين السنين، ويُشتق منها زيت الأركان الذي يُعتبر من أغلى زيوت العالم لفوائده الكثيرة، بدءاً من العلاج الطبي والتغذية، ووصولاً إلى مستحضرات التجميل!



أما كيف يحصل المزارعون على هذا الزيت، فله قصة غريبة أيضاً وأيضاً! لأنه وبدلاً من أن يُرهق المزارعون أنفسهم بتسلق الأشجار للحصول على بذور الأركان التي يصنعون منها الزيت، يتركون هذه المهمة للماعز العجيبة التي تتسلق الأشجار وتأكل ثمارها، ثم ينتظرون حتى يُخرج الماعز ما أكله في صورة فَضلات ليقوموا بجمعها واستخراج البذور منها!!