مشكلة تؤرق الام والطفل في السنوات الاولى من الزواجتشكو معظم الأمهات اللاتي تفضلن بقاء أطفالهن معهن في السرير وقت النوم، من ضجر أزواجهن من ذلك. في حين يؤكد الأزواج أن ذلك يفسد الحياة الحميمة بين الزوجين، بسبب انشغال الزوجة بالطفل. وتؤرق هذه المشكلة آلاف

|| ► ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء ◄||

تشكو معظم الأمهات اللاتي تفضلن بقاء أطفالهن معهن في السرير وقت النوم، من
ضجر أزواجهن من ذلك. في حين يؤكد الأزواج أن ذلك يفسد الحياة الحميمة بين
الزوجين، بسبب انشغال الزوجة بالطفل. وتؤرق هذه المشكلة آلاف الأزواج
الذين استقبلوا أطفالاً منذ وقت قريب، ويرى الرجال أن ذلك يقضي على متعة

ممارسة الجنس. وعلى الرغم من أن الأمر يبدو مريحًا بالنسبة للأمهات، اللاتي
تفضل معظمهن احتضان رضيعها وقت النوم، فإن هذا الأمر يعتبر مزعجًا جدًا
بالنسبة للآباء.
فيميل الآباء إلى الشعور بسيطرة سيادتهم على السرير الرئيسي، في حين تشعر
الأمهات بحق أطفالهن في النوم بجوارهن، وأن الأطفال في حاجة إلى ذلك في
السنوات الأولى. لكن في حال تطور المشكلة واستمرارها لفترة طويلة، قد يشعر
الآباء بالغربة داخل العائلة، وهو سبب وجيه إلى الإجابة على تساؤل، لماذا
تضطرب بعض العلاقات الزوجية عندما يكون أطفالهم صغارًا. فالرجال يشعرون
أنهم يفقدون حقهم في الحصول على الحميمية الجسدية التي اعتادوا عليها قبل
وصول الأطفال، وبالتالي قد يفكرون في الحصول عليها من مكان آخر. وفي الوقت
نفسه تشعر المرأة أن زوجها أصبح شخصًا أنانيًا، ويتصرف بطفولية لأنه يريد
وضع رغبته الجنسية في الأولوية. وهناك بعض العائلات التي يضطر فيها الزوج
لهجر غرفة نومه الرئيسية والنوم في غرفة أخرى، ويستمر هذا الوضع لفترات لا
يمكن التنبؤ بها. وبعض الأمهات يخلدن للنوم مع أطفالهن في السابعة مساء كل
يوم، تاركين أزواجهن يتناولون العشاء وحدهم. ومن الواضح أن الأمهات يقلقن
من ترك أطفالهن ولا يقلقن من ترك أزواجهن. وترى بعض النساء أن أكبر متعة هي
الاستماع إلى صوت تنفس صغيرها أثناء نومه. لكن هل يعني ذلك إهمال زوجها،
أو هل يعني الاهتمام بزوجها أن تهمل طفلها تمامًا؟، من المؤكد أن الأمهات
لا ترغبن أن تسمعن بكاء أطفالهن كل ليلة وقت النوم، لكنهن أيضًا بالتأكيد
لا ترغبن في إهمال أزواجهن وأن تتفاقم الخلافات بينهما.
الشيء الحاسم هنا، هو الاعتراف بأن إحساس الزوج بالإهمال صحيح، وفي الوقت
نفسه عدم التخلي عن الرغبة في ممارسة الأمومة. ولذلك يجب على الزوجة أن
تشرح لزوجها أنها تقضي مع طفلها وقتًا رائعًا ولكنها متحمسة بالقدر نفسه
لقضاء وقتها معه.
ومن الأسهل كثيرًا أن تصبح الأم أكثر صرامًة في تحديد الوقت الذي تقضيه مع
الطفل. ومن الصعب تحديد أي منهما من حقه قضاء وقت أطول معه، لكن ذلك يجب أن
يتم ببعض التنازلات المتبادلة، وتذكر أن الأمومة والأبوة عملية مشتركة.
ويعلم الزوج، بالتأكيد، أن الطفل لن يصاب بأي أذى عند نقله إلى سريره
الخاص، وسيصبح حينها الزوج أكثر قربًا من الطفل ومن الأم أيضًا، وسيكون من
السهل استغلال الزوج في مساعدة الزوجة في مهام الأمومة. وهذا الأمر سيجعل
الأمور الحميمة تعود مرة أخرى بين الزوجين.
والشيء المهم هنا، هو تخصيص وقت لزوجك كعاشق. وبعض الآباء يتغاضون عن فكرة
نوم أطفالهم في السرير الرئيسي بجوار أمهاتهم عندما تلبي الزوجة حاجتهم
الجنسية.

جميل جدا سلمت انملك موضع تحفه مثل الي نشرته... ابداع مستمر ...ومواضيع متميزه
....................مكوووووووووره.............................
&دمتي بخير&

منور حمودي هذا من ذوقك
[b]مع ودي

عاشت الايادي يا ورده

» مشكلة الحر في العراااق بعد ميحتاج انحلت شوف الاختراع الجديد
» الاعشاب التي تساعد على النوم ,,,
» الاعشاب التي تساعد على النوم ,,,
» اخطار النوم عندما يزيد عن9ساعات .!